رواية ليلى ومصطفى عبر روايات الخلاصة بقلم سلسبيل أحمد
- متخافيش.. انتي وحشه ومش من البنات الى تعجبني
= اتجوزتني ليه.؟!!
- اظن انتي عارفه بلاش نفتح الموضوع ولا اي؟
= تعرف اني يمكن وحشه من برا لكن انت وحش من جوه و اوي يا مصطفي!
ضحك - بس حلو من برا سلام ، و اها صح لو فكرتي تخرجي او تروحي فحته هكسر رجلك
ليلي سكتت فا قرب منها ولمس وشها بايده براحه
- هممم فاهمه يروحي ولا افهمك
بخوف = فاهمه
سابها و خرج وهي اتنفست اخيرا
قلعت الاسدال و الى لابسه تحتيه هدوم خروج وخدت شنطتها عشان تنزل بسرعه كانت خلاص واخده قرارها وانها هتهرب
نزلت بسرعه وبصت حوليها و وقفت تاكسي وركبت ايديها فضلت تترعش من الخوف لما لقت الموبايل بيرن وكان مصطفي رمت الموبايل من التاكسي بسرعه وفجاه التاكسي وقف شافت عربية ونزل منها اترعبت لما شافته وخدها مصطفي من التاكسي بعنف و ودها لحد البيت وطلع معاها
يتبع...
فصول رواية ليلى ومصطفى بقلم سلسبيل أحمد
اضغط على الفصل الذي تريد قراءته: