رواية كيان الزين الفصل السادس والعشرون 26 بقلم كيان كاتبة
رواية كيان الزين الفصل السادس والعشرون 26
اما عند كيان كانت تصرخ بوجع شديد
ربيع بخبث : لا وفري صوتك لبعدين دي البداية اكمل بصوت عالي وهو يشدها من يديها تعالي
سليا بخوف ودموع وهي تضرب ربيع : سيبها ، ابعد عنها
ربيع وهو يزقها بعصبية : ابعدي انتي كمان
كانت همس تراقب كل شي من بعيد بدموع وخوف تسحبت ودخلت غرفتها واتصلت بي عصام
عند عصام بالمستشفى : انتي بتقولي ايه
صفاء بتعب وبكاء : زي ما بقولك سليم اخوك قاطعه حديثه رن التلفون
عصام وهي يرد بصدمه : همس مالك......
همس بدموع : الحقني يا عصام ربيع هيموت كيان
عصام بخوف : طب اهدي وخليكي مكانك انا جاي
صفاء بقلقل : في ايه ، همس مالها
عصام بخوف : بتقول ربيع مبهدل كيان وشكلوا هيموتها
صفاء بغضب : لزم نلحقه انا اتوقع من ربيع اي حاجه بس ابل اي حاجه لزم سليم و زين يطلعوا
انا عند زين وسليم
زين بغضب : لزم نلاقي حل للي احنا فيه
قاطع حديثهم دخول العسكري : زين الدمنهوري وسليم الدمنهوري تعالوا
في مكتب الظابط كان صفاء و عصام موجدين
عصام بهدوء : زي ما انت شوفت يا حضرت الظابط سليم و زين كانوا موجدين في المستشفى في اليوم ده
دخل سليم و زين مع العسكري
عصام وهو يكمل كلامه بهدوء : كده هما ينفعوا يروحوا دلوقتي ولا لسه في حاجه يا حضرت الظابط
الظابط بهدوء : تمام
بعد وقت طلعوا من القسم و و صلوا الي الفيلا
كان ربيع خارج بكيان
زين بعيون حمراء : ربيييييع
ربيع هو يخرج مسدسه و يوجه نحو كيان : متقربش خطوه زياده علشان متزعلش على ابنك و مراتك
سليم بخوف : نزل سلاحك يا ربيع كده انت بتزود حسابك
عصام بعصبية : سليم عنده حق نزل الي فايدك ده
ربيع بسخرية : بدل ما تيجوا تقفوا معايا واقفين ضدي
اتت صفاء من خلفه وضربته علي ايده
جريت كيان علي زين زين بقلقل : انتي كويس.....
كيان وهي تبكي وتهز رأسها باه
صفاء بقرف : انت ايه يا اخي معندكش دم انت اذا طلعت زباله كده وانا مش واخده بالي
زين وهو يمسكه من هدومه : انا هموتك النهارده
ربيع بشر : لو انا هموت النهارده يبقي مش لوحدي عارف ابوك مات إذا
زين هو ينظر له بعيون حمراء مثل الدم
ربيع بسخرية و شر : امك هي الي قتلته.........
زين بعصبية و عيون دامعه : انت بتقول ايه
ربيع بسخرية : امل مفكر ايه امك قتلته بعد ما عرفت انوا هو عرف انوا هي بتخونه
زين بغضب جحيمي هو يمسك المسدس ويوجه نحو صفاء : طول عمري بقول عليكي خاينه إنما تقتلي ابويا وعلشان مين علشان الكلب ده
صفاء بدموع وبكاء : متصدهوش هو الي قتله
زين بغضب وزعيق : متقلقيش انتوا الاتنين هتموتوا النهارده سوا ....
سليم بخوف : اهدي يا زين
استغل ربيع الفرصة ومسك سلاحه و اخرج رصاصه من بعدها حل الصمت في المكان.......
#روايه_كيان_الزين
بقلم كيان كاتبه
رواية كيان الزين الفصل السابع والعشرون 27 من هنا
الرواية كاملة من هنا (رواية كيان الزين)