رواية كيان الزين الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم كيان كاتبة
رواية كيان الزين الفصل الرابع والعشرون 24
زين بغضب اعمي : بقولك طلع مين
سليم بعيون حمراء : ه و
صفاء بدموع هي نازله من على السلم : اهدي يا زين
زين هو ينظر لها ببعض الجنون : مش عاوز اسمع صوتك انتي بالذات.....
قاطع حديثه صوت صفاء وهي تقع من علي السلم : اااااااااه
وصلت لتحت وهي سايحه في دمها
زين بصلها بصدمه والتحاليل وقعت من ايديه
طلعت سعاد و قالت بخضه وهي بتجري على صفاء : يلهووووي صفاء هانم ايه الي حصل
فاق زين من صدمته وجري عليها وشالها بسرعه وقال وهو خارج بيها على بره : يلا يا سليم
فاق سليم من صدمته ودموعه بتنزل لوحدها مسحها بسرعه وخرج وراه
اما عند كيان كانت عقده علي السرير دموعها بتنزل في صمت
سليا بهدوء : خلاص يا كيان الزعل غلط على البيبي
دخلت سعاد بالعلاج قالت : زين باشا بعتلك العلاج ده
كيان بعيون حمراء : هو فين
سعاد : زمانه دلوقتي في المستشفى
سليا بستغراب : المستشفي!!!!!
كيان بقلقل : ليه ايه الي حصل
سعاد : اصل الست صفاء هانم وقعت من على السلم وساحت في دمها
سليا بابتسامه : تستاهل كل الي بيجرلها
كيان بحده : سليااااا
اما عند ربيع في المكتب : هما فين دلوقتي
الحارس : في المستشفى يا باشا
ربيع بخبث : نفذ الي قولتلك عليه من غير ولا غلطه
الحارس بخوف : بس يا باشا
ربيع وهو ينظر له بغضب
الحارس هو ينزل راسه في الأرض : حاضر يا باشا اعتبره حصل
اما في المستشفى عند صفاء
زين ببرود : طمني يا عصام هي كويسه
عصام بهدوء : الحمد لله جت سليمه
سليم بسخرية : ده الموت كان هيرحمها من الي هيجرلها
نظر له زين ببرود و عيون حمراء : مش وقته الكلام نطلع من المشكله الي احنا فيه ده بس
عصام بسخرية : والنبي ما هتطلعوا من الي انتوا فيه ده طول حياتكم
سليم ببرود : ملكش دعوه.....
قاطع حديثه دخول الظابط
الظابط : زين باشا انت مطلوب القبض عليك انت وسليم باشا
زين ببرود : افندم مين......
الظابط : زي ما سمعت يا باشا اتفضل معانا على القسم انت متهم انت واخوك في قضيه مخدرات
عصام بسخرية شديد : مش لسه كنت بقولكم عمر مشكلكوا ما هتنتهي
نظر له زين بحده وقال : أكيد في حاجه غلط يا حاضر الظابط
اما سليم كانت الصدمه باينه على وشه : صح زين عنده حق اكيد في حاجه غلط
الظابط : لا انا متاكد من البلاغ يا زين باشا
زين هو ينظر لعصام : كلم ربيع وعرفه......
قاطعه سليم بعيون حمراء : اكيد عارف ما هو الي هتلاقيه مبلغ عننا علشان يخلص مننا حتي باعني انا كمان و مهمهوش انوا انا....... ثم سكت سليم وسمح لدموعه بالنزول
زين بجنون : انت بتقول ايه انت........
صمت زين عندما فهم كل شي احمرت عينه من شده الغضب
الظابط : يلا هاتوهم
كان زين في حالة جنون نظر لعصام بعيون حمراء مثل الدم : ابقي اقول لربيع باشا انوا يحضر التابوت بتاعه.......
اما عند ربيع
الحارس : كل حاجه حصلت يا باشا زي ما حضرتك طلبت
ربيع بشر : لحد لما يطلعوا يكون انا سفرت من هنا ، بس ابل لما اسافر لزم اندم الي اسمها كيان.......
#روايه_كيان_الزين
بقلم كيان كاتبه
رواية كيان الزين الفصل الخامس والعشرون 25 من هنا
الرواية كاملة من هنا (رواية كيان الزين)