📁

رواية أغوار عزيز (عزيز ونادين) الفصل السادس عشر 16 بقلم سارة الحلفاوي

رواية أغوار عزيز (عزيز ونادين) عبر روايات الخلاصة بقلم سارة الحلفاوي

رواية أغوار عزيز (عزيز ونادين) الفصل السادس عشر 16 بقلم سارة الحلفاوي

رواية أغوار عزيز (عزيز ونادين) الفصل السادس عشر 16

كانت تطالعه بصدمة، تلاشت عند نهاية جملته، و حلت محله إبتسامة، إبتسامة تضاربت بها المشاعر، لا تعلم أهي سعيدة بمغادرته إياها، أم حزينة لكلماته، مستنتش تفكر في إحساسها، إنتفضت و قامت تجري على اليخت بعد م إلتقطت شنطتها و هاتفها، حتى خوفها نسيته لما مشيت على المعدية اللي وصلتها للبرا، مكانتش بس بتمشي .. كانت بتجري و كإنها فاكراه بيلاحقها، ركبت عربيته، بصت جنبها لقته بيبُصلها حاطت إيدُه في جيبه، مُبتسم و تكاد تجزم إنها شافت دموعه، بادلته الإبتسامة بتقول بعد تنهيدة عميقة:

- سلام يا عزيز!

يُتبع ♥️

جاري كتابة الفصل، اضغط (هنا)

رواية أغوار عزيز كاملة من هنا

روايات الخلاصة ✨🪶♥️
روايات الخلاصة ✨🪶♥️
تعليقات