رواية عشق الرعد الفصل السابع عشر 17 والأخير بقلم مريم أحمد
![]() |
رواية عشق الرعد |
رواية عشق الرعد الفصل السابع عشر 17 والأخير
قطع ڪلامهم خروج الدڪتور جريت عليه عشق بخوف... هو رعد ڪويس؟
اتڪلم الدڪتور بعمليه: هو اه الحمدلله ڪويس بس للأسف دخل في غيبوبه مؤقته
شهقت عشق بحزن..... طب هو هيفوق منها امتي؟!
الدڪتور بهدوء: دي حاجه مش بإيدي ممڪن بعد ايام او اسابيع الله اعلم... احنا عاملنا الي علينا.... ادعيلوا
جيه يمشي وقفه صوت عشق وهي بتقول: طب هو انا ممڪن اشوفه؟؟
رد عليها بهدوء... تمام بس هما خمس دقايق بس
نده علي الممرضه و قال لعشق: روحي معاها هي هتعرفك ڪل حاجه
*******************************************
ڪانت واقفه و الدموع ف عنيها وهي شايفه ڪمية الاجهزه الي حواليه ڪانت بتبصله بس و مبتتڪلمش
بتفتڪر ڪل حاجه هو عاملها عشانها و قد اي ضحي بنفسه عشانها لحد اخر لحظه
قطع تفڪيرها صوت الجهاز معلن عن توقف القلب.....
********************************************
ڪان بيمشي بسرعه رايح ناحيه اوضته بس وقف علي صوتها و هي بتقول
مراد!!!
لف ليها و بصلها بحزن.... رعد خرج؟!
اومأت له بهدوء
مراد.... انا عايز ادخله
اميره بحزن: مش هينفع يا مراد هو دخل ف غيبوبه
قعد مراد علي الكرسي بصدمه و حزن.... مرداش يقولي مرادش ياخدني معاه
قالتله بمواساه: ڪان خايف عليك لتتئيذي
دمعه نزلت من عينه من غير ولا ڪلمه..
بس استغربوا و الخوف اتملڪهم لما لقوه الممرضين و الدڪاتره بيجروا علي اوضة رعد
********************************************
ڪانت واقفه عقلها مصدوم رافض فڪرة مو'ته او انه يسيبها لوحدها
مره واحده لقت الدڪاتره ملت الاوضه و الممرضين بيشدوها لبره عشان تخرج
عشق بزعيق و دموع.... اوعوا سيبوووني مش هخرج و اسيبوووه
الممرضه: مينفعش يا مدام لازم تطلعي
ڪانت خارجه و هي شايفاهم و بيعملولوا لقلبه جلسات الانعاش و الدموع مغرقه وشها: متسبنيش
ڪانت امها حضناها و بيدعوله ڪلهم لحد ما لقوه الدڪتور خارج
رحولوا بسرعه و سألوه عن حالته
الدڪتور بإبتسامة: اهدوا اهدوا هو. الحمدلله بقي ڪويس ربنا ڪتبله عمر جديد
******************************************
عدي ايام و اسابيع و عشق ڪانت رافضه انها تروح مع مامتها و اثرت عليهم يجوا معاها القصر
عشق... انا هروح لرعد
منال بإبتسامة: استني هنيجي معاڪي
اميره وهي ماشيه جمب عشق بإبتسامه... اممم هنيجي عشان نشوف ريأكشانات وشك
استغربتها عشق بس محططش ف بالها... طب يلا اخلصي
و بالفعل راحوا المستشفى
اميره وهي بتشد عشق:راحه فين مش من هنا
عشق بخوف.. هما نقلوه من الاوضه لي
اميره: يلا بس خشي و احنا هدخل وراڪي
قالتلها بستغراب من تصرفاتها: في اي يا اميره!!
زقتها اميره... يلاااا
و مفيش ثواني و سمعوه صوت عشق بفرحه... رعدددد
و دخلوه ڪلهم الاوضه
عشق بفرحه: انتوا ڪنتوا عارفين
رعد بضحك... انا الي قولتلهم ميعرفوڪيش
بصتله عشق بغضب وڪانت لسه هتتڪلم بس قاطعها مراد: بسسس قبل الخناقه و ڪمل ڪلامه وهو باصص لمنال: انا بحب اميره و عايز معاد عشان اجي انا و اهلي
فرحه ملت المڪان ڪله
و بالفعل تمت خطوبه اميره و مراد بعد خروج رعد من المستشفي ♡
مفيش يتبع بقي خلاص #تمت 😂♥
_____________________________________
البارت السابع عشر
عشق الرعد
بقلم مريم احمد
لقراءة الرواية كاملة اضغط هنا (رواية عشق الرعد)
تابعونا على التليجرام من هنا (روايات شيقة ❤️)
تابعونا عبر أخبار جوجل من هنا (روايات شيقة ❤️)