رواية البريئة والقاسي المغرور الفصل الثاني 2 بقلم اسراء الاتربي
رواية البريئة والقاسي المغرور البارت الثاني 2
رواية البريئة والقاسي المغرور الجزء الثاني 2
رواية البريئة والقاسي المغرور الحلقة الثانية 2
 |
| رواية البريئة والقاسي المغرور |
رواية البريئة والقاسي المغرور الفصل الثاني 2
البريئه_والقاسي_المغرور
البارت 2
سليم قرب منها ضمها لحضنه.. وحس بكهربا قشعرت ف جسده. ومش عارف ليه الاحساس ده.بعدها عنه بسرعه وقال.
سليم بحنيه: انا اسف ي حبيبتي بس انا مقدرش اذيكي انتي لسه صغيره
نور بغضب: انا مش صغيره ي سليم
سليم بغضب: طلما مش صغيره يبقا نخلي جوازنا حقيقي بقا.
سليم فضل يقرب منها.. وهي بتبعد بخوف ولازقت ف الحيطه سليم حوطها.
نور بخوف: خلاص ابعدد لو سمحت
سليم: تؤ تؤ مش هبعد علشان لما اقول كلمتي تتسمع
سليم قرب منها اكتر ونور دموعها بتنزل بغزاره
نور ببكاء: خلاص ي ابيه والله هسمع كلامك
سليم ضغط... ع سنانه بقوه من غضبه وبعدها عنه بقسوه.
سليم: انا مش عايز اذيكي ي نور روحي يلاا غيري
نور بصتله بكسره... و راحت طلعت هدوم ودخلت غيرت.
سليم نزل لوالده.
سليم: بابا انا قررت هاخد نور ونسكن ف الفيلا بتاعتي
والد سليم: ليه ي بني
سليم: معلش ي بابا كده هرتاح اكتر
والد سليم: براحتك ي بني بس اوعي، ي سليم تعمل حاجه لنور
تاني يوم الصبح... نور ابتدت تصحي حاسة بحاجه تقيله محاوطها وكان سليم.. اتعصبت وحاولت تبعده بس معرفتش.
نور: ابيه سليم ممكن تبعد مبيردش ليه ده
سليم: عايزه اي
نور: ممكن تبعد علشان اقوم
سليم: ما تقومي هو انا ماسك فيكي
نور: طب ابعد ايديك
سليم بص لاقه.. محاوطها بايده بعد وهي قامت.
سليم: جهزي شنطتك علشان هنمشي اول ما ارجع من الشغل
نور باستغراب: ليه هنروح فين
سليم:هنروح الفيلا بتاعتي
سليم لابس ونزل طلع من الفيلا ركب عربيته واتجه.. للقسم.
بليل رجع سليم... نور كانت نايمه وسليم اتعصب لانها منفذتش كلامه.
سليم بغضب: نور... انتي ي زفته
نور قامت مفزوعه.... من النوم ع صوته
نور بخضه: في اي ي ابيه
سليم بصلها بغضب: انا قولت اي قبل ما امشي
نور: انا مش عايزة امشي من هنا
سليم بغضب: وهو بقا بمزاجك قومي اتزفتي البسي
نور بقوه: مش هروح معاك ف حته
سليم بغضب جحيمي: ده انتي ليلتك سودا لو مخليتك تتعدلي مبقاش انا
سليم قرب منها جذابها من دراعها.. بعنف تحت صراخاتها فك حزام بنطلونه وووو... يتابع.
بقلمي Esraa G Eletrby
جاري كتابة باقي فصول الرواية أترك تعليق او عاود زيارتنا
